كشف تقرير حديث لهيئة الإحصاء عن انخفاض نسبة البطالة للسعوديين إلى 12.3% بنهاية (النصف الأول) من العام الحالي 2019، مقارنة بـ 12.9% سجلتها بنهاية الفترة المماثلة من العام الماضي 2018، بدخول ما يقارب 0.6% من السعوديين إلى سوق العمل.
وأظهر التقرير أن بطالة الرجال سجلت تراجعا ملحوظا في عام كامل، لتنخفض النسبة إلى 6% مقارنة بـ 7.6% سجلتها في نصف العام الماضي، فيما لم تشهد نسبة البطالة بين الإناث أي تغيير على أساس سنوي، ولكنها تراجعت على أساس الربع السنوي لتصبح 31.1% بعد أن كانت بنهاية الربع الأول 31.7%.
وأظهر التقرير انخفاض أعداد السعوديين الباحثين عن العمل بنسبة 10.36%، لينخفض عددهم إلى مليون باحث عن العمل، مقارنة بـ 1.19 مليون سعودي كانوا يبحثون عن العمل بنهاية النصف الأول من 2018، في إشارة إلى دخول قرابة 116 ألفا لسوق العمل خلال 12 شهرا، (بمتوسط دخول 318 سعوديا يوميا إلى سوق العمل).
وسجل عدد السعوديات الباحثات عن العمل تراجعا ملحوظا، ليتقلص عددهن إلى 825 ألف سيدة، مقارنة بـ 934 ألف سيدة بنهاية شهر يونيو لعام 2018، لتتراجع نسبة الباحثات عن العمل 11.61 بما يعادل 108 آلاف سيدة.
وتراجع عدد السعوديين الذكور الباحثين عن العمل إلى 178 ألفا، مقارنة بـ 185 ألفا للفترة المماثلة من 2018، بتوقف 7,531 فردا من البحث عن العمل لانخراط أغلبهم بسوق العمل.
وأظهر التقرير أن بطالة الرجال سجلت تراجعا ملحوظا في عام كامل، لتنخفض النسبة إلى 6% مقارنة بـ 7.6% سجلتها في نصف العام الماضي، فيما لم تشهد نسبة البطالة بين الإناث أي تغيير على أساس سنوي، ولكنها تراجعت على أساس الربع السنوي لتصبح 31.1% بعد أن كانت بنهاية الربع الأول 31.7%.
وأظهر التقرير انخفاض أعداد السعوديين الباحثين عن العمل بنسبة 10.36%، لينخفض عددهم إلى مليون باحث عن العمل، مقارنة بـ 1.19 مليون سعودي كانوا يبحثون عن العمل بنهاية النصف الأول من 2018، في إشارة إلى دخول قرابة 116 ألفا لسوق العمل خلال 12 شهرا، (بمتوسط دخول 318 سعوديا يوميا إلى سوق العمل).
وسجل عدد السعوديات الباحثات عن العمل تراجعا ملحوظا، ليتقلص عددهن إلى 825 ألف سيدة، مقارنة بـ 934 ألف سيدة بنهاية شهر يونيو لعام 2018، لتتراجع نسبة الباحثات عن العمل 11.61 بما يعادل 108 آلاف سيدة.
وتراجع عدد السعوديين الذكور الباحثين عن العمل إلى 178 ألفا، مقارنة بـ 185 ألفا للفترة المماثلة من 2018، بتوقف 7,531 فردا من البحث عن العمل لانخراط أغلبهم بسوق العمل.